بقلمي :الطفل الفلسطيني

Admin عدد المساهمات : 342 تاريخ التسجيل : 05/02/2010

في ذكرى يوم الطفل الفلسطيني نتحدث عن أي طفل نتحدث عن ذاك الشبل هو أسد من اسود فلسطين الحبيبة فوالله إن أصغرنا هو أسد من رجال فلسطين كيف لا وهو من يعاني أصعب الظروف رغم صغره فيا حقوق الإنسان أين حقوق أطفالنا ومن تلك الحقوق:-
1.يجب أن يتمتع الطفل بحماية خاصة وأن تمنح له الفرص والتسهيلات اللازمة لنموه الجسمي والعقلي والخلقي والروحي
والاجتماعي نموا طبيعيا سليما في جو من الحرية والكرامة.

“طبعا كما يحصل لدينا فأين ذهبت إيمان حجو وأطفال غزة الشهداء”

2.للطفل منذ مولده حق في أن يكون له اسم وجنسية.
“طبعا يكون قد اختار العيش الصعب لأنه بأبسط الأمور فلسطيني”

3.يجب أن يتمتع الطفل بفوائد الضمان الاجتماعي وأن يكون مؤهلا للنمو الصحي السليم. وعلي هذه الغاية، يجب أن يحاط هو وأمه بالعناية والحماية الخاصتين اللازمتين قبل الوضع وبعده. وللطفل حق في قدر كاف من الغذاء والمأوي واللهو والخدمات الطبية.
“كما يحصل عندنا فليس هناك تفريق عنصري بين أطفال فلسطين والأطفال اليهود”

4.يحتاج الطفل لكي ينعم بشخصية، إلى الحب والتفهم، ولذلك يجب أن تتم نشأته برعاية والديه وفي ظل مسؤوليتهما،
في جو يسوده الحنان والأمن المعنوي والمادي فلا يجوز، إلا في بعض الظروف، فصل الطفل الصغير عن أمه. ويجب علي المجتمع والسلطات العامة تقديم عناية خاصة للأطفال المحرومين من الأسرة وأولئك المفتقرين إلي كفاف العيش.

“إذا اخبرونا كيف سمحتم لإسرائيل بقتل مئات أو الآلاف أمهات الأطفال. فكيف ينعم برعايتها”

5.للطفل حق في تلقي التعليم، الذي يجب أن يكون مجانيا وإلزاميا، في مراحله الابتدائية علي الأقل، وتقع هذه المسؤولية بالدرجة الأولي علي أبويه. ويجب أن تتاح للطفل فرصة كاملة للعب واللهو، الذين يجب أن يوجها نحو أهداف التعليم ذاتها. وعلي المجتمع والسلطات العامة السعي لتيسير التمتع بهذا الحق.

إذا لماذا يلجأ الأباء للعمل متعدد المهن أليس ليوفر مصاريف التعليم لأبنائه إذا فالتعليم عندنا ليس مجاني واين يلعب الاطفال ان كانوا يعانون من عدم وجود البيوت فكيف سيجدون الملاعب.

6.يجب أن يكون الطفل، في جميع الظروف، بين أوائل المتمتعين بالحماية والإغاثة.
لذلك منعت سيارات الإسعاف من الوصول للأطفال الجرحى.

7.يجب أن يحاط الطفل بالحماية من جميع الممارسات التي قد تدفع إلي التمييز العنصري أو الديني أو أي شكل آخر من
أشكال التمييز، وأن يربي علي روح التفهم والتسامح والصداقة بين الشعوب، والسلم والأخوة العالمية.
“الحمد لله هذا أكثر بند موجود عندنا فالتميز موجود بشكل كبير”

طبعا هذه القوانين تطبق على الضعيف وليس على القوي واكبر مثال هو الشعب الفلسطيني حيث إن جمعيات حقوق الإنسان جمعاء لن تستطع إيقاف إسرائيل عن وقف اعتداءاتها عن الطفل الفلسطيني فلتكن جبارا أيها الطفل الفلسطيني فلك رب يحميك فلا تهتم وابقي صامدا كما عهدناك دوما وانتم يا جمعيات حقوق الإنسان فيجب أن تقفوا جانبا بعيدا عن ما سميتم به
أنفسكم إن كنتم لا تستطيعون جلب ابسط حقوق الإنسان للطفل الفلسطيني وهي العيش بكرامة وتوفير المسكن والمأكل ومنع أي اعتداء على الأطفال فكيف تستطيعون وقف الاعتداء عليه أليس من حقه العيش بأمان في وطنه حتى إن وطنه
غير موجود فشكرا لكم لأنكم لن توفروا له كل هذه الحقوق المسلوبة فيكفي عبثا بحقوق الطفل الفلسطيني فيجب عليكم إغلاق جمعياتكم أو نصرة هذا الطفل الفلسطيني.

مع تحيات إنسان سلبت حقوقه كطفل

» واسفاه ايها الشعب الفلسطيني (بقلمي)
» بمناسبة يوم الاسير الفلسطيني
» مؤتمر الشباب الفلسطيني (القدس)
» بقلمي:اه يا حسام رويضي
» يا قدس يا ارض العرب بقلمي