طاقم اسعاف وطوارئ عيادة المسجد الاقصى (جمعية برج اللقلق المجتمعي)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طاقم اسعاف وطوارئ عيادة المسجد الاقصى (جمعية برج اللقلق المجتمعي)

منتدى متخصص بعدة مجالات واهمها الاسعاف
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عذرا زوارنا الكرام الاعلانات المدرجة ادناه خاصة بالسيرفر وليس بموقع الطاقم نرجو لكم زيارة ممتعة اهلا وسهلا بكم
من نحن * مم يتكون الطاقم؟؟ طاقم إسعاف الأقصى المكون من 30 عضو من الشباب والصبايا الذين تعهدوا بالوفاء للأقصى وللوطن وكما أكدوا وفاءهم وعهدهم بعملهم الدؤوب المتواصل بالمسجد الأقصى وبالفعاليات التي تقام من اجل القدس والوطن. * مع من يعمل الطاقم؟؟ يعمل الطاقم متطوعا في عيادة المسجد الأقصى مقابل باب القطانين والعيادة الثانية بجانب المسجد الأقصى من جهة المسجد المرواني وكما أن المؤسسة الداعمة للطاقم والتي يحمل الطاقم اسمها هي مؤسسة برج اللقلق المجتمعي الموجودة في باب حطة. * ما هو ميدان عمل الطاقم ؟؟ يعتمد الطاقم على العمل في ميدان المسجد الأقصى, المسجد الحزين النازف المحاصر -حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين- وكما ويشارك الطاقم بجميع الفعاليات التي يقوم عليها مركز برج اللقلق المجتمعي وكذلك بالفعاليات التي تقوم من اجل القدس كما يقوم بتغطية المواجهات التي تحدث في مدينة القدس وضواحيها من خلال العمل الميداني * ما هي أهدفنا ؟؟ تكاثفت جهودنا مع مؤسستنا برج اللقلق وبمزيدا من الدعم ويدا بيد كنا الأفضل في هذا العام في ميدان المسجد الأٌقصى . وهدفنا تطوير أنفسنا والعمل على حملات توعية للناس والكثير من الأعمال من أجلكم ونسعى أيضا لضم العديد من الأعضاء الجدد للطاقم لنقوم بتوسيع عملنا وتطويره وما توفيقنا إلا بالله.

 

 القدس تصرخ فالى متى هذا الصمت؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن القدس

ابن القدس


عدد المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 05/02/2010

القدس تصرخ فالى متى هذا الصمت؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: القدس تصرخ فالى متى هذا الصمت؟؟؟؟؟   القدس تصرخ فالى متى هذا الصمت؟؟؟؟؟ Emptyالإثنين أغسطس 22, 2011 12:41 pm

القدس تصرخ .. فإلى متى هذا الصمت؟

جنة الحياة www.lifejanna.com


مصطفى الصواف




ويعلو صراخ القدس مستغيثاً بالمسلمين في كل مكان ويحثهم للتحرك من أجل وقف
التدنيس الذي يتعرض له على أيدي الصهاينة والذي يتم تحت حماية الاحتلال
الصهيوني في الوقت الذي يقتحم فيه المسجد الأقصى ويمنع المصلون من الاعتكاف
بداخله، ويجبروا تحت تهديد السلاح على الخروج منه، وهذا يدلل على أن
المحتل يدبر مكيدة جديدة للمسجد الأقصى وأهله.



ويبدو أن صوت الاستغاثة الصادر من المسجد الأقصى وأهله لم يصل إلى المسلمين
في كل مكان أو أنهم لا يريدون سماع هذه الاستغاثة أو مكرهين على صم الآذان
لعدم سماعها لانشغال العرب والمسلمين بقضايا الحكم وتثبيته حتى لو كان على
حساب الدين والمقدسات.



وفي ظل هذه الحالة العربية والإسلامية المتردية هل نقف نحن الفلسطينيين
عاجزين مستسلمين لهذا المحتل وقطعان مستوطنيه وإرهابييه على مختلف
مستوياتهم وتسمياتهم ونترك لهم القدس وساحاتها وباحاتها يعربدون فيها
ويفعلون ما يريدون دون أن نحرك ساكناً أو نعذر إلى الله بما يمكن لنا أن
نفعل لوقف هذا العدوان على القدس والمقدسات وعلى الشعائر ونحن نعيش شهر
رمضان شهر الجهاد والاستشهاد، شهر التضحيات والانتصارات، ونقول نوجه نداء
استغاثة للمسلمين والعرب ونقف ننتظر أن يفعلوا شيئا ونحن ندرك أن هؤلاء على
قلوبهم أقفالها وعلى أبصارهم غشاوة وأنهم عاجزون عن فعل شيء.



الواجب يحتم علينا أن نقدم ما لدينا وأقل ما لدينا هو التوجه إلى المسجد
الأقصى والرباط فيه مستعينين بعد الله بكل الطرق التي يمكن لها أن توصلنا
إلى المسجد وباحاته، وعدم الخنوع للمحاولات الصهيونية لمنعنا من الوصول
إليه والرباط فيه وبشكل مكثف يعجز الاحتلال أمامه عن السيطرة، وإجبار من
بداخله من معتكفين ومرابطين على تركه والخروج منه، حتى لو أدى الأمر إلى
مواجهة مع الاحتلال والتضحية بالدم والمال والروح لربما يحرك هذا النيام
والغافلين الذين يخشون على كراسي حكمهم.



هذه الخطوة يجب أن تتم بأسرع وقت ممكن، ويجب أن لا تقتصر على سكان مدينة
القدس بل من الضروري أن يهُبَّ الإخوة الفلسطينيون في فلسطين المحتلة من
عام 48 أيضًا كما عودونا سابقاً عبر قوافلهم التي تسير إلى الأقصى، وليكن
رباطهم واعتكافهم متواصلاً ولا ينتظروا العشر الأواخر من رمضان على أن
يتناوبوا الاعتكاف بحيث يكون المسجد ممتلئًا بالمصلين على الدوام، وأن
يُسير هؤلاء مجموعات من الشباب في باحات المسجد واستشعار الموقف حتى لو جرت
محاولة لتدنيسه من شذاذ الآفاق من الصهاينة أن يستنفر الجميع للتصدي لهم
ومواجهتهم، ويضاف إلى هؤلاء وأولئك سكان الضفة الغربية ممن لديهم
الإمكانيات للوصول إلى القدس والرباط في المسجد الأقصى، لأن المسجد اليوم
هو في حاجة ماسة إلى جهد الجميع من أجل الدفاع عنه والذود عن حياضه، لأن
هؤلاء اليهود لا تردهم النداءات أو الاستغاثات أو بيانات الشجب والاستنكار،
إنما العمل والمواجهة والتصدي.



الأمر ليس مقتصرا على الاعتكاف والرباط في المسجد، ولكن لا بد من تفعيل
المقاومة بكل أشكالها ومسمياتها سواء الحجر أو المقلاع أو السكين أو
البندقية أو غير ذلك من أدوات المقاومة، وهي إلى جانب ذلك يمكن لها أن تحد
من هذا العدوان الذي يتعرض له الأقصى على أيدي المجرمين والإرهابيين من
الصهاينة.



القدس تناديكم تستصرخكم وتقول هبوا لنجدة مسرى رسولكم محمد صلى الله عليه
وسلم، ارفعوا عن أعينكم الغشاوة وعن قلوبكم أقفالها، لن تنفعكم أموالكم ولا
كراسي حكمكم، أنظروا حولكم إلى المصير الذي آل إليه مبارك وزين العابدين
والمصير الذي ينتظر الأسد والقذافي وما أصاب الرئيس اليمني.



القدس عروس عروبتكم تدنس، القدس قلب أمتكم النابض تختنق، القدس عيونها شاخص نحوكم فلازال لديها أمل أن تهبوا فإلى متى هذا الصمت؟.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القدس تصرخ فالى متى هذا الصمت؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» متى تغضبون اما عيب هذا الصمت
» تعرف على القدس
» القدس
» القدس
» صرخه القدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاقم اسعاف وطوارئ عيادة المسجد الاقصى (جمعية برج اللقلق المجتمعي) :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: