طاقم اسعاف وطوارئ عيادة المسجد الاقصى (جمعية برج اللقلق المجتمعي)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طاقم اسعاف وطوارئ عيادة المسجد الاقصى (جمعية برج اللقلق المجتمعي)

منتدى متخصص بعدة مجالات واهمها الاسعاف
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عذرا زوارنا الكرام الاعلانات المدرجة ادناه خاصة بالسيرفر وليس بموقع الطاقم نرجو لكم زيارة ممتعة اهلا وسهلا بكم
من نحن * مم يتكون الطاقم؟؟ طاقم إسعاف الأقصى المكون من 30 عضو من الشباب والصبايا الذين تعهدوا بالوفاء للأقصى وللوطن وكما أكدوا وفاءهم وعهدهم بعملهم الدؤوب المتواصل بالمسجد الأقصى وبالفعاليات التي تقام من اجل القدس والوطن. * مع من يعمل الطاقم؟؟ يعمل الطاقم متطوعا في عيادة المسجد الأقصى مقابل باب القطانين والعيادة الثانية بجانب المسجد الأقصى من جهة المسجد المرواني وكما أن المؤسسة الداعمة للطاقم والتي يحمل الطاقم اسمها هي مؤسسة برج اللقلق المجتمعي الموجودة في باب حطة. * ما هو ميدان عمل الطاقم ؟؟ يعتمد الطاقم على العمل في ميدان المسجد الأقصى, المسجد الحزين النازف المحاصر -حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين- وكما ويشارك الطاقم بجميع الفعاليات التي يقوم عليها مركز برج اللقلق المجتمعي وكذلك بالفعاليات التي تقوم من اجل القدس كما يقوم بتغطية المواجهات التي تحدث في مدينة القدس وضواحيها من خلال العمل الميداني * ما هي أهدفنا ؟؟ تكاثفت جهودنا مع مؤسستنا برج اللقلق وبمزيدا من الدعم ويدا بيد كنا الأفضل في هذا العام في ميدان المسجد الأٌقصى . وهدفنا تطوير أنفسنا والعمل على حملات توعية للناس والكثير من الأعمال من أجلكم ونسعى أيضا لضم العديد من الأعضاء الجدد للطاقم لنقوم بتوسيع عملنا وتطويره وما توفيقنا إلا بالله.

 

 المقاومة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
وسام

وسام


عدد المساهمات : 293
تاريخ التسجيل : 15/01/2010

المقاومة Empty
مُساهمةموضوع: المقاومة   المقاومة Emptyالأحد فبراير 07, 2010 5:44 pm

المقاومة.. هل تزيل الجدار والمستوطنات؟!! المقاومة 1_200976_5827
بقلم- قيس أبو سمرة
في كل يومِ جمعة وبعد صلاتها يحتشد الفلسطينيون ومعهم نشطاء سلام بمسيرات نحو الجدار العنصري في بلعين ونعلين والمعصرة وجيوس وغيرها من مناطق الاحتكاك لمقاومة الجدار والاستيطان بطرقٍ سلمية وشعبية.

هذا النهج الذي تدعمه حكومة الضفة الغربية ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس كخيار مشروع في مقاومة الاحتلال ومصادرته مزيدًا من أراضي الضفة.

رغم سلمية المقاومة الشعبية إلا أن قوات الاحتلال تفرِّق وتقمع المحتجين بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والرصاص الحي والمطاطي إضافة إلى الاعتقالات بحق نشطائها كما حدث مؤخرًا ببلدة نعلين إلى الغرب من رام الله، حيث اعتقلت قوات الاحتلال أكثر من 10 مواطنين من نشطاء المقاومة الشعبية.

خشية إسرائيلية

ويبدو أن هذا الأسلوب الذي يرحب به دوليًّا ويدعمه نشطاء السلام اليهود والأجانب بدأ يؤرِّق دولة الاحتلال؛ حيث نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية نقلًا عن المتحدث باسم القيادة العسكرية في جيش الاحتلال بيتر ليرنر: إن "هذه ليست اعتصامات، ولكنها أعمال اضطرابات عنيفة غير مشروعة وخطرة".

وأضاف ليرنر للصحيفة أن فلسطينيين آخرين "يركبون الموجة ذاتها"، مشيرًا إلى أن الأوضاع قد تخرج عن السيطرة.

وأوضحت أن هناك شعورًا بالقلق داخل الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن من احتمال انتشار الاحتجاجات، وبالتالي فإن الاحتلال بدأ باتخاذ إجراءاتٍ متشددة، وإلقاء القبض على عشرات من النشطاء في القرية وعمليات اقتحام ليلية للمنازل.

من جانبه، قال الناطق بلسان لجنة تنسيق النضال الشعبي في رام الله جوناثان بولاق: "إن إسرائيل تدرك مدى تهديد الحركة الشعبية واحتمالات اتساع رقعتها، وأعتقد أن هدف إسرائيل هو القضاء عليها قبل أن تخرج عن السيطرة".

وقال منسق عمليات اللجنة محمد الخطيب من قرية بعلين للصحيفة: "إن إحدى الوكالات الحكومية الإسبانية تدعم اللجنة الفلسطينية ماديًّا".

وأضاف الخطيب الذي اعتقل في أغسطس الماضي وينتظر المثولَ أمام المحكمة بتهمة التحريض: "إن احتجاجات بلعين لا تقتصر على النضال من أجل بلعين، لكنها جزء من نضال وطني".

أفضل من لا شيء!

من جانبه اعتبر البروفيسور عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح الوطنية أن المقاومة الشعبية جيدةٌ للوقوف في وجهِ الاحتلال قائلًا: أن نقف في وجه الاحتلال بأجسادنا أفضل من أن لا يكون لنا وجودٌ، ورفض لممارساته في ظل عدم وجود مقاومة عسكرية بالضفة.

من جانيه دعا مسئول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس إلى تكثيف المقاومة الشعبية في وجْهِ مصادرة الأراضي والجدار باعتبارها حقًّا مشروعًا دوليًّا.

ابتكار وسائل للاستيطان

في المقابل يبتكر المستوطنون في الضفة أساليب للسيطرة على الأراضي الفلسطينية وتوسيع المستوطنات؛ ففي بلدة دير الحطب إلى الشرق من مدينة نابلس يستخدم أهالي القرية نبع مياه طبيعيًّا لريِّ مزروعاتهم وسقاية المواشي في فصل الصيف منذ عشرات السنين بل منذ وجود القرية هناك، إلا أن مستوطني مستوطنة آلون مورية القمامة على أراضي القرية وقرى سالم وعزموط تفننوا في أسلوب حرمانهم من الوصول إلى نبع المياه والاستفادة منه بحجة أن النبع يخرج ماءًا مقدسًا وعلى شعب الله المختار أن يستحمَّ بمائِهِ، هذا يمنع العرب من الاستفادة منه.

رئيس مجلس قروي دير الحطب عبد الكريم حسين يتحدث للإسلام اليوم قائلًا: القرية موجودة منذ مئات السنين، والنبع أيضًا كذلك إلا أنهم اليوم يتحجَّجُون بأنها مياه مقدسة، فحرمونا من مياهِه وأقاموا عليها متنَزَّهًا وبرك سباحة ومناطق للاغتسال طوال أيام السنة.

ويضيف قائلًا: هذا النبع الوحيد الذي يزوِّد القرية بالماء؛ حيث يسقي المزروعات والمواشي وبحرمان القرية من النبع يضيف معاناةً جديدةً للسكان.

وقال حسين أن المستوطنين قاموا بتسييج ما يقارب 400 دونم من أراضي القرية وحرثوها لزراعتها، علمًا بأن القرية تملك أوراقًا تثبت أنها أراضٍ خاصة، ولكن المستوطنة منذ إنشائها تقوم بالتمدد والتوسع على حساب الأراضي الزراعية الفلسطينية.

وفي بلدة اللبن على طريق نابلس رام الله يقع عين ماء آخر تم الاستيلاء عليه بحجة أنه نبع مقدس لليهود.

ويدعو حسين إلى هبة جماهيرية شعبية لوقف الاستيطان وعودة أراضي القرية ونبع الماء إلى المواطنين الذين يعانون من أزمة مياه حقيقية بعد الاستيلاء على النبع.

نجاح ولكن..!

في المقابل يرى نُشَطاء المقاومة الشعبية أنها حققت نجاحًا كبيرًا، وخاصةً أنها جذبت تعاطفًا دوليًّا وزادت من أعداد المتضامنين الأجانب، إضافةً إلى أنها استطاعت قبل أكثر من عام الحصول على قرار من محكمة العدل الإسرائيلية بتغيير مسار الجدار بالقرب من نعلين رغم أن القرار ليس كافيًا بتحرير جزء من أراضي القرية.

ويدعو النشطاء إلى استمرار العمل بالمقاومة الشعبية، ويبقى السؤال هل ستحقق المقاومة الشعبية نجاحًا وتحرِّر الأرضَ وتزيل المستوطنات في مواجهة مستوطنين تدعمهم أغنى وأكبر الجمعيات في العالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وسام

وسام


عدد المساهمات : 293
تاريخ التسجيل : 15/01/2010

المقاومة Empty
مُساهمةموضوع: رد: المقاومة   المقاومة Emptyالأحد فبراير 07, 2010 5:45 pm

بأعتقادي أن المقاومة الشعبيه قد توصل رسالة ولكنه لن ولم تكن على حجم التحديات التي تواجهنا ومهما بلغت قوة الفعاليات الشعبية فأنها لن تكون على مستوى القضية فالقضيهة اسمى واكبر من ذلك وهي تحتاج الى دعم بكل ما أوتينا من قوةماديا ومعنويا وقد نحتاج الى الدعم المسلح لأنه لايفل الحديد الا الحديد وما أخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة فبرأيي ان الفعاليات الشعبية ان لم تصل الا هذا الحد فهي غير ناجحه فإذا دعينا الى المقاومة السلميه فيجب ان يقابلنا هجوم سلمي وهذا شيء مستحيل فإن الاحتلال الاسرائيلي يواجهنا بشراسه وبعدوانيه فهل من المعقول ان نقدم الورود لمن يقوم بقتلنا فلو قدمنا الورود فلن يشفع لنا ذلك وهل نواجه الترسانة العسكرية بلباس رياضي او بألعاب ترفيهيه او نارية فلنفق من هذياننا مع اعترافي ان هذه وسائل قد تكون ذات مغزى ولكنها ضعيفة إن لم توصل الى ما هو اكبر كالنصرة والمنعه وان لغة الدم ليست هي الوحيدة ولا لغة القوة ولكن لتكن اللغات الاخرى داعمة للغة القوة اذا احتجنا لها ولا يجب ان نتودع من لغة القوة فالقوة مطلوبه والاعداد لها واجب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المقاومة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طاقم اسعاف وطوارئ عيادة المسجد الاقصى (جمعية برج اللقلق المجتمعي) :: المنتديات العامة :: صحافة اليوم-
انتقل الى: